لماذا أصبحت مشغلات الكاسيت والأقراص المضغوطة ضخمة جدًا الآن؟
تقدم شركات مثل We Are Rewind وFiio وغيرها تصميمات محدثة لمشغلات الكاسيت والأقراص المضغوطة الجديدة، مع بعض الوظائف الإضافية مثل الشحن عبر USB-C والبلوتوث. ولكن بعد إلقاء نظرة سريعة على هذه الأدوات الموسيقية المحدثة شخصيًا، وجدنا أنها على ما يبدو ليست متقدمة مثل بعض نظيراتها القديمة. أبعاد نحن مشغل كاسيت Bluetooth الخاص بـ Rewind تشبه تقريبًا أول جهاز Walkman من سوني على الإطلاق في عام 1979 – ولكن بحلول الوقت الذي أنهى فيه جهاز Walkman الكاسيت تشغيله الأولي في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، كانت مشغلات الكاسيت بحجم الكاسيت نفسها تقريبًا. مشغل الأقراص المضغوطة بتقنية البلوتوث DM-13 من Fiio يحتوي على تصميم مربع كبير يشبه Sony Discman من أواخر الثمانينيات، على الرغم من أنه بحلول عام 2001، كان لدينا مشغلات أقراص مضغوطة مستديرة فائقة النحافة من iRiver وPanasonic وSony مع حماية كافية ضد التخطي لتشغيل ألبوم كامل. Andrew Marino / The Verge and Andrew Marino / The Verge إذًا، ماذا حدث للتصميمات المدمجة التي اعتبرناها أمرًا مفروغًا منه في أوائل العقد الأول من القرن الحادي والعشرين؟ بالنسبة لقناة The Verge على YouTube، تحدثت مع الشركات التي تصنع هذه المشغلات الحديثة – We Are Rewind و Fiio – لمعرفة سبب عدم قدرتنا على صنع مشغلات الكاسيت والأقراص المضغوطة كما اعتدنا. استمر في المشاهدة للحصول على مراجعة عملية لهذه الأدوات مقارنةً بمشغلات الكاسيت والأقراص المضغوطة في ذروة التكنولوجيا.
المصدر